آخر الأخبار
عبدالرحمن الأهنومي
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed مقالات ضدّ العدوان
RSS Feed
عبدالرحمن الأهنومي
فَظَاعَاتٌ لا تُظْهِرها الأرقام ولا يَرَاهَا العَالَم!
الخطاب الثالث ومعادلات السيد عبدالملك الحوثي لنصرة غزة..الموقف العظيم يتكرس بالمفاجآت “الحلقة الثالثة والأخيرة”
الخطاب الثالث ومعادلات السيد عبدالملك الحوثي لنصرة غزة.. الموقف العظيم يتكرس بالمفاجآت "الحلقة الثانية"
معادلات السيد عبدالملك الحوثي لنصرة غزة..الموقف العظيم يتكرس بالمفاجآت"الحلقة الأولى"
غزة تكشف حقائق الشيطان الأكبر..هذه أمريكا وهذه أفاعيلها!
غزة الكاشفة تموت جوعاً وأنظمة عربية وإسلامية وجيوش تحمي إسرائيل وتمدّها بالغذاء.. يا للعار!
غزة الكاشفة..حقائق للتاريخ وللأجيال
حرب غزة الكاشفة.. مرتزقة السعودية والإمارات بلبوس صهيونية يعرضون خدماتهم ل”إسرائيل”
يَمَنُ العُروبَةِ والإسلام
حَرْبُ غَزَّة الكَاشِفَة.. أمْرِيكَا قَاتِل مُخْتَلّ مُتَعَطِّش للدَّمِ ودِيمُقراطِيّتها حِبْرٌ عَلَى وَرَقٍ

بحث

  
عن الامارات وحزب الاصلاح
بقلم/ عبدالرحمن الأهنومي
نشر منذ: 7 سنوات و شهرين و 30 يوماً
الثلاثاء 24 يناير-كانون الثاني 2017 08:28 م



في رده على افتتاحية صحيفة “الخليج” الإماراتية قال مسؤول الدائرة الاعلامية للإصلاح بأن الإصلاح وعناصره ومعهم الإمارات والسعودية سيستمرون في حربهم او بهذا المعنى واكتفى بهذا!!

هذا الهجوم الإماراتي ليس هو الأول ، حيث يأتي بعد استهداف الطيران الإماراتي والسعودي لمقاتلين محسوبين على الإصلاح مرات متكررة وفي جبهات مختلفة ، قتلهم الطيران عمدا ، قتل عناصر الحزب وهم يقاتلون في صف العدوان ، ودفنوا في مقابر لا احد يعلمها حتى أهاليهم ، دون أن يكلف هذا الحزب نفسه إصدار بيانات نعي ، ناهيك عن أن يعترض أو يدين ، بل دائما ما كان يسعى عبر اعلامه المرتزق إلى تبريرها والتغطية عليها بالقول أنها أخطاء؟
العمالة لا أم لها ولا شرع ولا أخلاق ، فمن يضع نفسه حذاء لمحتل ستكون عاقبته بهذا النحو ، لا المحتل سيرضى عنك وعن خدماتك ، ولا أبناء بلدك سيغفرون لك جريمتك الشنعاء والقبيحة..

ألا يدرك الإصلاح أي حماقة ارتكبها بتأييده للعدوان؟ ربما أدرك أنه كان انتحار..لا حياة بعده.
ولذا ومن اول وهلة حول كل كوادره من تربويين واكاديميين واعلاميين…ألخ… إلى خلايا وعناصر إرهابية تمارس الإرهاب والتفجيرات والأغتيالات ، وعملاء وجواسيس يقدمون الإحداثيات لطيران العدوان ، وسيكتب التاريخ في صفحاته أنه حزبا سياسيا انتهى به الحال إلى مجموعة من العملاء الجواسيس والإرهابيين..
مصير لا يشبهه إلا مصير الخوارج الذين تحولوا إلى قطاع طرق ولصوص..

صعقت وأنا أطالع بعض المعلومات الخاصة بهذه الخلايا وكيف استطاع العدوان أن يجند هؤلاء في رفع احداثيات بعضهم وصل به الحال إلى رفع احداثيات بمنازل أقاربه وذويه!

إنها الخيانة ، الخيانة التي لا تقبل أن تعود مواطنا ، كان بالإمكان ان يمارس الإصلاح لعبته دون أن يزج بكوادره في هذا الإنتحار ، لكنه كان مطلوبا منه أن يفعل هكذا ، ومع ذلك لم يرض عنه تحالف العدوان ولن يرض عنه!
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات ضدّ العدوان
الأكثر قراءة منذ أسبوع
رشيد الحداد
معركة «صامتة» في المحيط الهندي: صنعاء تتعقّب سفن الكيان
رشيد الحداد
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
عبدالعزيز البغدادي
هل اليمن بيتنا؟
عبدالعزيز البغدادي
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
محمد محسن الجوهري
نصيحة للمرتزقة.. "أنصار الله" أكبر بكثير مما تظنون
محمد محسن الجوهري
مقالات ضدّ العدوان
علي جاحز
الوعي .. وأبجديات المعركة
علي جاحز
برينو غويغ
في الغرب لا بكاء على أطفال اليمن
برينو غويغ
عبدالوهاب الخيل
خسائر دول العدوان في حربهم ضد اليمن خيالية
عبدالوهاب الخيل
عبدالله الصعفاني
مغادرة الرئيس ” الأسوأ ” ..!!
عبدالله الصعفاني
ماجد السياغي
لهذا السبب فقد الإعلام المعادي تأثيره
ماجد السياغي
مصطفى السعيد
أُفول المملكة الوهابية
مصطفى السعيد
المزيد