لم تغب يافا عن ذاكرة من هجّرهم الاحتلال منها منذ أكثر من 76 عاماً، ولا عن أولادهم وأحفادهم، ولكن ضربة المسيّرة "يافا" كانت بمنزلة انفجار في الذاكرة أيضاً لأهل هذه المدينة، وأحيت في نفوسهم آمال العودة والتحرير.
الكاتب: كمال الجعبري
يافا في ذاكرة أهلها.. المُسيّرة التي فجّرت حنين العودة
في صباح الجمعة، 19/7/2024، وبصوت أعلى من مآذن مسجد حسن بيك التي خنقها الاحتلال، دكّت مسيّرة "يافا" الانقضاضية فندق ...